ونتابع معكم سلسلة إظهار حقيقة الجزيرة :

لعله قد حازت قناة الجزيرة في السنوات الأخيرة على ثقة المتلقي العربي و المتلقي المسلم ، بجدارة ، أو هكذا يظهر للناس ! فالجزيرة تمثل و تدعي إنها مصدر و مرجع للأخبار و إنها جديرة بثقة المتلقي بينما هي أبعد ما تكون عن ذلك . فهل التعتيم على إرتكاب الفواحش - أينما وقعت هذه الأحداث الفاسقة - هل هذا من المصداقية في شيء ؟

تفعيل الدور القطري لترويج السياسة البريطانية ,,, والاعلام المتأمرك يفضح الدعارة القطرية في لندن .


و هل من لديه مصداقية و يريد كسب ثقة المتلقي يكون تابعا لبريطانيا و يروج لمصالحها السياسية الفاسدة في بلاد المسلمين ؟وكيف يكون أداة طيعة في أيدي حكومة قطر التابعين لبريطانيا ؟

أم إنه السكوت عن الحق و الشيطان الأخرس ؟

و كيف يكون المصدر الصحيح و المرجع الوحيد لإستقاء الأخبار حول المواقف السياسية و القضايا المصيرية للأمة الإسلامية ، كيف يكون لديه علاقة وثيقة مع العدو الإسرائيلي المجرم ؟ فالجزيرة أول من إستضافت اليهود عبر أثيرهم و هي أول من كسرت الطوق الإعلامي العربي المضروب على أبناء القردة و الخنازير !

قناة الجزيرة : أمريكية النشأة يهودية التمويل عربية الحياة

بل و كيف يكون مصدر الأخبار شريكا و معينا للكافر على المسلم فيروج لأخبار ضد مصلحة المسلمين المظلومين و يصمت عن قتل أبناء و بنات الامة و لا يطالب بالحلول الناجعة للقضايا ؟؟!
إصرار الجزيرة على التدخل الأجنبي في سوريا !!


إن قناة الجزيرة الأخبارية قد ظهرت على حقيقتها للمتلقي فيجب أن لا تكون مصدر ثقة للأخبار التي تهم المسلمين والتي تنقلها الجزيرة لتحقيق أهداف ضد مصلحة الإسلام والمسلمين.