نحب الجزائر لأنها أول بلد عربي بعث جيشه لفلسطين عقب نكبة  48

نحب الجزائر لأنها ساندت سوريا  67

نحب الجزائر لأنها استبسلت واستماتت بالدفاع عن شامنا  73 بعد أن أوقف العميل السادات جبهته ليصبح كامل الضغط على السوريين

نحب الجزائر التي لم يوجد شعب قدم ماقدمته في سبيل تحرير أرضها من المستعمر الفرنسي

نحب الجزائر التي قدمت مليون ونصف شهيد وبذلت الرخيص والغالي لتحررها

وأرجو من الله أن يحشرني عند مواطئ أقدام سيدي الأمير الصوفي المحدث المجاهد عبد القادر الجزائري

نحب الجزائر بلد العربي بالمهيدي وبلد جميلة بوحيرد

نحب الجزائر لأن مناهجنا الدراسية أشربتنا حبها وعلمنا أساتذتنا كيف يقف الأخ مع أخيه من خلال وقفة الجزائر الحبيبة معنا

نحب الجزائر التي ما تثاقلت يومآ في الدفاع عن أي بلد عربي والتي قدمت كل ما تستطيع لأي بلد احتاجها

نحب الجزائر لأن الجزائر تحبنا

فهل في حبنا لك يا جزائرنا الحبيبة عيب ؟؟؟؟؟

لا والله بل شرف عظيم لمن يحبك

لكن تصحيحا فقط
بأن الأمير عبد القادر المتصوف كان على طريقة بدعية صوفية
لا تصل بشيء إلى السنة
واعلم كذلك بأنّ رايته التي اتخذها فيها رموز ماسونية ، وهو حلولي ضال
وحسبك أنه كان وراء إحراق كتب شيخ الإسلام ابن تيمية والإمام ابن القيم رحمة الله عليهما بدمشق
كما نبه إلى ذلك العلامة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في إحدى سلسلاته الصحيحة
ولا تنفعه شهامته وشجاعته فقد استسلم في نهاية جهاده إلى الاستعمار الفرنسي
ثم رحل إلى دمشق ومكث بها إلى أن توفاه الله.
فلا تقل له سيدي واقرأ كتابه **المواقف ** المليء بالكفر والزندقة والخرافات
والله أعلم

والله هذى اول مرة اسمعت هذى المعلومة
 الله اعلم

عدم صحة نسبة كتاب (المواقف)
للأمير عبد القادر والمستجدات لهذا الموضوع.
أقدم هذا البحث لكل من قرأ كتاب (المواقف) الذي ينسب إلى الأمير عبد القادر، أو سمع به، أو قدم رأياً به أو بحث فيه، لأن من بُحث بفكره من خلال هذا الكتاب هو ليس الأمير عبد القادر وإنما آخرون، وهم بعض مشايخ دمشق أرادوا تعظيم الأمير بجمع بعض أفكاره من خلال أجوبة كان يجيب فيها على أسئلتهم، وجمعوا ونقلوا أقوالاً لمن يعتبرونهم علماء مماثلين للأمير، مثل محمود الأرناؤوطي باشا أن محمود باشا كان يرسل من مصر ما ينقله عن العلماء الأعلام ويرسلهم إلى أصحابه ويبتهج بهذا العمل.

وهذه الحال أصبحت راسخة لديه، فجمع هؤلاء المشايخ كل ما حصلوا عليه من تفسير للآيات القرآنية وغيرها وضموها إلى أفكار الأمير ظناً منهم، والله أعلم، أنها مماثلة وأنهم يفعلون خيراً مع الأمير الذي أحبوه ويريدون تكريمه.

الله اعلم اخوي