السلام عليكم
اخوانى الافاضل اخواتى الفضليات
اليوم اريد ان اناقشكم فى موضوع لاسيما اقلق الجميع من كل الطبقات
ولا وهو موضوع الادراة وطريقة تعامليها مع المواطن المسكين انسب له كلمة مسكين لانه لاحول ولا قوة له
مرض الادارةوطريقة تعاملها مع اخطائها الادارية وفى غالب الامر المواطن هو الضحية
الى متى ونحن هكذا اين هو الضمير المهنى اين التنسيق بين الادرات فى مختلف التعاملات
اين هم الرجال المكلفون بمسؤلية تسير البلاد
اهذا هو الاسلام الذى يحثنا على اتقان العمل والمحافظة على الامانة وتسير شؤن البلاد والعبادوعلى مساعدة حل مشاكل المسل
هل الاسلام ارث ام ماذا او قول بلا فعل
ما نلاحظه فى الدول الاروبية كل معاملة فيها التدقيق والمحاسبة كل خطئ يتحمله المسؤل سواء كان من المواطن او عامل
لكن نحن بالعكس
الادراة تخطئ والمواطن يخلص ثمن الخطئ
البيروقراطية المحسوبية اهذه الامانة التى حملها الانسان
لو عرضت على الجبال لا ابت على حملها
كيف نقوم باصلاحها
الرجوع لديننا الحنيف وتطبيق مبادئه ام ماذا
اتمنى ان تشاركوننى بارايكم
فى الانتظار اقول حسبي الله ونعم الوكيل
الموضوعالأصلي : كيف يمكننا تعديل عمل الادارة العربية بصفة عامة والادارة الجزائرية بصفة خاصة // المصدر :