أهلا وسهلا بك إلى منتديات طيبة الجزائرية.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

منتديات طيبة الجزائرية :: ¨‘°?O منتديات الجامعة والبحث العلمي O?°‘¨ :: الحوار الأكاديمي والطلابي

شاطر

الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالأحد 13 فبراير 2011 - 0:45
المشاركة رقم:
المدير العام
المدير العام

حسام الدين

إحصائيةالعضو

مُساهمةموضوع: الدراسات العليا،بالجامعات العربية


الدراسات العليا،بالجامعات العربية


الاستاذ ب ا
- المؤسسات الجامعية في الجزائر:
- المؤسسات الجامعية في الجزائر حكومية بالكامل منذ الاستقلال وتأتي على
رأسها جامعة الجزائر بن يوسف بن خده و جامعة وهران و قسنطينة و جامعات
...أخرى.
- انتشار على مستوى جميع ولايات الوطن خاصة في العقدين الماضيين.
- التدريس في الجامعات الجزائرية باللغة العربية في مواد العلوم الإنسانية و
الاجتماعية . و اللغة الفرنسية في المواد العلمية إلا أن بعض الجامعات
تتساهل في المواد التكنولوجية نظرا لتدني مستوى اللغات الأجنبية لدى
الطلبة.
- الدراسات العليا في الجامعات الجزائرية محددة بنصوص قانونية لتفادى انفلات الأمور.
- المؤسسات الجامعية الخاصة غير موجودة لحد الآن رغم فتح الاستثمار في هذا المجال بعد استحداث قانون خاص للتعليم العالي الخاص.
- المشكل العويص الذي تعاني منه الجامعات الجزائرية هو التسيب و عدم
التنظيم وانعدام مناجمنت جامعية أو سياسة واضحة في مجال البحث العلمي.
- الخدمات الجامعية التي تكلف الملايير دون جدوى و التي يجب إعادة النظر فيها رغم صعوبة المهمة على مستوى الميدان لتشابكه.
- تدني مستوى الطلبة في اللغات الأجنبية لانعدام التكوين القاعدي في
الأطوار الأولى الدراسية و انكماشها في المؤسسات الجامعية، وذلك لعدم
اهتمام الطلبة من جهة والبيروقراطية في التوظيف لأشخاص لا يتقنون حتى
العربية(و أعطي مثال هنا بوجود أساتذة في الجامعة و هم دكاترة لا يحسنون لا
اللغة الفرنسية و لا الانجليزية و نواب في البرلمان لا يستطعون مناقشة
القوانين لأنها تأتي باللغة الفرنسية ليتم ترجمتها مما يجعل الثغرات كبيرة
وحدث و لا حرج عن مجلس الأمة و ممثلي المجالس الشعبية المحلية على المستوى
البلدى و الولائي و زد عليها الموظفين في الإدارات العمومية) مما ولد إحباط
لدى الطلبة لإنعدام القدوة أمامهم مما أدى إلى تخليهم عن دراسة اللغات
الأجنبية التي في رأيي الشخصي أعتبرها المفتاح الأساسي للبحث العلمي.
- بالنسبة و للدراسات العليا: (من أحسن المجالات تنظيما ودقة)
- يتم تحضر مشاريع الماجستير على مستوى المجالس العلمية للجامعة (المعاهد
أو الكليات) ليتم الموافقة عليها من طرف مدير المؤسسة الجامعية ليتم
دراستها على مستوى الندوة الجهوية من طرف اللجان المتخصصة في كل شعبة التي
تنتمي إليها المؤسسة الجامعية من خلال الموافقة أو الرفض لمشروع الماجستير
أو تعديل المقاعد الممنوحة وفي غالب الأحيان تكون وفق شروط أهمها عنوان
المشروع و توافق المقاييس المقترحة معه والنظر للتاطير الذي لا يقل عن ثلاث
أساتذة محاضرين درجة (أ) على الأقل مع توفر التأطير في المقاييس و
الاختصاص للأساتذة أو التقريب منه على الأقل ليتم بعد ذلك إصدار قرار وزاري
التأهيل لفتح المشاريع على مستوى الجامعات ثم يتم إعلان المسابقات على
مستوى الجرائد اليومية الوطنية أو الملصقات في الجامعات أو المواقع الرسمية
لها ،لتتم استقبال الملفات للمرشحين و بعدها انتقاءها و إرسال الاستدعاءات
و تمر هذه العملية من خلال تحديد المقاييس الممتحن فيها من خلال المجلس
العلمي للكلية أو المعهد و تحديد لجنة الأسئلة و لجنة التصحيح ثم إعلان
النتائج الرسمية.
- دول المغرب العربي:
تنتهج الجامعات و مؤسسات التعليم العالي في كل من تونس و المغرب الأقصى
إطاريين للدراسة و قبول الطلبة الأجانب للدراسة في مؤسستها الوطنية و ذلك
من خلال :
- نمط البعثات التي تأتي من الدول العربية و الأجنبية للدراسة من خلال
البعثات المعتمدة من طرف الدول لآجل الدراسة في تونس في إطار التعاون
العلمي بين الدول بحيث يكون الطلبة الأجانب مرخص لهم من دولهم الأصلية
للدراسة في تونس من خلال الاعتمادات التي تقوم بها وزارات التعليم العالي
لهذه الدول بالتعاون مع سفاراتها في تونس و يسرى عليهم القانون الخاص
بإقامة الأجانب و إطارهم الدراسي .
- نمط الدراسة في الجامعات الخاصة أو مؤسسات التعليم العالي المعتمدة من
طرف الدولة من خلال استقبال جميع الطلبة من كل الدول مع اختلاف شروط القبول
وفق صمعة كل جامعة والتخصص المراد دراسته و تكون فيها الدراسة بمقابل مالي
تحدده الجامعة المستقبلة وتعرف هذه الجامعات بالصرامة و الجودة في التعليم
في اغلبها أن لم نقل كلها خاصة في تونس.
أما المغرب الأقصى فنمط التعليم فيه صارم و متطور ومؤسسات التعليم فيه
حكومية و خاصة على حد السواء وهي منظمة و غير كثيرة و تتميز بالجودة في
التعليم واضرب مثالا بجامعة الأخوين و هي مؤسسة تعليم عالي خاصة إلا أنها
راقية جدا جدا لدرجة أن الطالب يحسب نفسه في كندا أو الولايات المتحدة و
أنا شخصيا اعرفها وهي راقية جدا وتوجد بها جميع الإمكانيات والمؤهلات
العلمية و البشرية للدراسة و يتم فيها التدريس باللغات الأجنبية الانجليزية
و الفرنسية وتقدم مناهج متطورة بالتوافق مع متطلبات التطور في الدول
المتقدمة على رأسها كندا و الولايات المتحدة الأمريكية. وتتراوح فيها مبالغ
التمدرس بحوالي 300مليون سنتيمم جزائري وهي توفر الإقامة و النشاطات
الثقافية و الرياضية على أعلى مستوى.
أما ليبيا فتوجد فيها مؤسسات جامعية خاصة و حكومية و تتميز الدراسات العليا
فيها بوجود اكادمية عليا منفصلة للدراسات العليا و تتميز الدراسة فيه
بالتنظيم و الجودة .
الجامعات في مصر:
تتميز الجامعات المصرية بالعراقة من حيث النشأة إلا أنها على مدى العقود
الماضية باتت في تنازل من حيث التحصيل العلمي حيث أصبحت تعتمد على نمط
الدراسة بالمال دون الدرجة العلمية ويخرج منها الطالب كما دخل إليها و هي
جامعات حكومية يدرس فيها نوعين من الطلبة ،طلبة متفوقون بالفطرة أو الجهد
الفكري وطلبة مغلوب أمرهم يملئون المقاعد الدراسية فقط،وطلبة أبناء رجال
السلطة وأصحاب النفوذ وفي غالبهم يكملون دراستهم العليا في الدول
الغربية(فرنسا،انجلترا)
وبالنسبة لجميع الذين يتباهون بهم في مصر من حاملي جوائز نوبل فهم درسوا في
الخارج و ليس الجامعات المصرية منهم بطرس غالى و البراد عي و الدكتور احمد
في الكيمياء و هو عالم أمريكي من أصول مصرية، أما علماء الدين فهذا ليس
غريب في دولة لم تعاني من الاحتلال العسكري بل الانتداب الذي لم يقم بطمس
الهوية أو التدخل في المناهج الدراسية إلا إذا كانت غير متوافقة مع أفكاره
لكن دون سياسة نشر الأمية التي انتهجها الاستدمار الفرنسي في الجزائر مثلا
بالإضافة إلى قرب مصر من البقاع المقدسة في المملكة السعودية.

- أما الجامعات الخاصة كالجامعة الأمريكية و الألمانية بالقاهرة و جامعة
الصفوة الدولية ...وغيرها فيكون فيها الشرط الأساسي الجانب المالي وهي
تتفاوت في التحصيل العلمي حسب صمعة الجامعة ويرتكز التحصيل فيها في الجامعة
الأمريكية و الألمانية.
- مراكز الدراسات و البحوث: توجد على نطاق واسع في مصر و هي في الأصل هدفها
هو البحث إلا أنها تتجه إلى تدريس الطلبة من اجل المداخيل المالية لكن في
الدراسات العليا أي مابعد التدرج فقط منها معهد العار و المال وهو معهد
الدراسات و البحوث العربية ،و معهد الدراسات الإفريقية التابع لجامعة
القاهرة ،و معاهد متخصصة في الدراسات الإسلامية ..وغيرها(الماجستير، و
الدكتوراه). وأعطيكم معلومة كارثية في معهد الدراسات و البحوث العربية الذي
يحسب لك الغياب عن طريق التعويض المالي وكل تصحيح أو تسجيل لا يكون إلا
بمقابل مالي وقد اتجه له الطلبة الجزائريين لعدم اشتراطه شروط بيداغوجية و
علمية و بمقال مالي لايتعدى راتب شهري لموظف سامي في الجزائر و يمكن تقسيم
فئات الطلبة الذين ذهبوا إليه بمايلي وذلك حتى لا نعمم الكلام عن كل
الناس:
- فئة ظلت بها الطريق نحو إيجاد سبيل للنجاح في الماجستير وذلك لصعوبة
المسابقة مهما قيل عنها أنها غير نزيهة أو نزيهة إلا أنها تبقى مسابقة
مغلوغة وهذه فئة قليلة بذلت مجهود لعدة مرات لكن دون نتيجة أو لصعوبة
ظروفها وهي لاتمثل حتى 3 في المئة.
- فئة من الطلبة و خاصة من الشرق الجزائري ذهبو للدراسة في هذا المعهد من
اجل وضع قدم في الجامعة بما يتوفر لهم من نفوذ في الجامعات من اجل حمل
المحافظ الكبيرة برؤوس فارغة ومنحهم لقب أستاذ جامعي الذي لا يستحقه أي
مدرس في الجامعة لأنه اكبر مما أن ينعت به احد و هو تكليف وليس تشريف كما
يظنه البعض وهؤلاء الطلبة يمثلون حوالي 80 في المئة أو أكثر ، و هنا أتذكر
المحامين الذين اصبحو أكثر من المتقاضين في مؤسسات القضاء و ذلك لغياب
الشروط العلمية لممارسة المهنة.

- فئة من الطلبة وإن صح القول العمال الطلبة و هم الذين يدركون أنهم لولا
النظام المتبع في التربية و التعليم العالي على حد السواء(الشعب الأدبية
خاصة) لن ينالو حتى البكالوريا التي فتحت مجالا لبعض العمال الذين فاتتهم
الأيام و بدى لهم أنهم يتداركون ما فاتهم فجأة و ذلك ليس من اجل العلم وهي
خدعة يقولونها البعض عندما تناقشهم في الموضوع بل أن معظمهم وجدو أنفسهم
أمام تيار جارف من المتعلمين الذي بدأ يظهر مع الإصلاحات التي تمارسها
الدولة في جميع القطاعات و المثل الشعبي يقول (الذي فاته وقته لا يطمع في
وقت الآخرين )،وفيهم البعض يلهث وراء المناصب و الترشيح في الانتخابات بعد
ظهور الطبقة المتعلمة في الميدان وتوهيم السلطات بان لهم مستويات علمية
عليا خاصة منهم أصحاب الدراسة الليلية التي تبقى حائرا في وجودها (خاصة مع
وجود أكثر من 70مؤسسة جامعية في الوطن)هذه المراكز الليلية يدرس فيها
تقريبا الكبار فقط وتمنح لهم شهادات مثل الطلبة الصغار العاديين الذين
يقاسون بعد المسافة و المعاناة مع الأساتذة المتنكرين لاوظاعهم عندما كانوا
طلبة من قبل أن يصبحوا أساتذة في الجامعة إن صح التعبير. وهذه الفئة من
الطلبة العمال في حقيقة الأمر تحاول احتكار المناصب و التواجد بأساليب
ملتوية و فرض الذات عن طريق الدبلومات المتحصل عليها مؤخرا و هنا أتذكر
تعليمة الوظيف العمومي وهو مشكور عليها و التي اعتبر فيها المطالبة
بالترقية في مناصب أعلى من الأصلية لا يكون بهذه الطريقة و يتم عن طريق
المسابقات الخارجية أو الداخلية وفق شروط فتح المناصب المعتمد في مخطط
الموارد البشرية لكل سنة.
دول الخليج:
- أما الدراسة في دول الخليج فهي تتفاوت بين الجامعات الخاصة والجامعات
الحكومية وهي تعمد في طاقمها التدريسي على الأساتذة الأجانب و العرب ،وهي
متطورة في الدراسات الإسلامية مثل السعودية بحكم وضعها في العالم الإسلامي،
وبعض الدراسات في مجال الطاقة،وتوجد جامعات أجنبية فيها كالجامعة
الأمريكية في الإمارات و جامعة الصربون كفرع وهي تدرس تقريبا الطلبة
الأثرياء أو ممن لهم
مدا خيل كبيرة.
دول الشام:
- أما دول الشام فهي كذلك توجد فيها الجامعات الحكومية و الخاصة و هي راقية
في كل من الأردن خاصة في مجال الدراسات الاقتصادية و العلوم الطبية و
صناعة الدواء،أما سوريا فالدراسة فيها متواضعة ومعظم الجامعات حكومية
والدراسات العليا فيها لا تختلف عن الجزائر قليلا و تبقى أحسن من حيث
التنظيم فقط.
- أما لبنان فهي مقسمة من حيث الجامعات حسب التوجهات الطائفية في هذا البلد
وفيها الجامعة العربية ببيروت و الجامعة الأمريكية و المعاهد الخاصة التي
تعتمد الجانب المادي كشرط أساسي للدراسة و فيها تحصيل علمي جيد مقارنة مع
دو ل أخرى خاصة في الإعلام و اللغات الأجنبية و جراحة التجميل و السياحة.
- أما العراق بلد العلم و العلماء فقد كانت تضاهي الجامعات الغربية في
التحصيل العلمي و هي في معظمها جامعات حكومية والتحصيل العلمي فيها عالي
جدا إلا أنها تهاوت بعد الحصار لتتهاوى أكثر بعد الاحتلال الأمريكي .
أ




 الموضوعالأصلي : الدراسات العليا،بالجامعات العربية // المصدر : منتديات طيبة الجزائرية // الكاتب:حسام الدين


توقيع : حسام الدين








الــرد الســـريـع
..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 (الأعضاء 1 والزوار 3)



الدراسات العليا،بالجامعات العربية Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع الأخيرة
» وداعا للاحتكار برنامج لتسهيل التحويل بين الاجهزة للمعالج al3606
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالأربعاء 4 يناير 2023 - 16:55 من طرف salim_khelil

»  برنامج تسيير متربصي مراكز التكوين المهني
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالإثنين 21 نوفمبر 2022 - 20:01 من طرف angedenuit21

»  ما معنى الوديعة
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالسبت 1 أكتوبر 2022 - 12:06 من طرف c.ronaldo

» موقع يحتوي على العديد من الملفات المفتوحة بصيغة apz Autoplay media studio 8
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالأربعاء 8 ديسمبر 2021 - 18:10 من طرف abed1

» دفتر الشروط الادارية العامة C C A G
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالخميس 4 يونيو 2020 - 10:06 من طرف krm_176

» تمارين تقويم تشخيصي رياضيات السنة الثانية متوسط
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالثلاثاء 19 مايو 2020 - 10:21 من طرف HOUWIROU

» كتاب تعليم الانجليزية للسنة الثانية متوسط Me and My Travels
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالثلاثاء 19 مايو 2020 - 9:05 من طرف HOUWIROU

» كتاب العلوم الفيزيائية و التكنولوجيا لمستوى السنة 2 متوسط الجيل الثاني
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالثلاثاء 19 مايو 2020 - 8:55 من طرف HOUWIROU

» تمارين محلولة (المادة و تحولاتها) من كتاب النجاح - للسنة الثانية متوسط
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالثلاثاء 19 مايو 2020 - 8:50 من طرف HOUWIROU

» التحدي في العلوم الطبيعية، ملخصات، تمارين، وضعيات للسنة الثانية متوسط
الدراسات العليا،بالجامعات العربية Emptyالثلاثاء 19 مايو 2020 - 8:42 من طرف HOUWIROU

غير مسجل
أنت غير مسجل فى منتديات طيبة الجزائرية . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا

DMCA.com Protection Status

سحابة الكلمات الدلالية
عند المستثمر الشابا مسابقة ansej مكملة السياقة كيفية حقوق البريدية Robert القرض الحوالة رخصة Petit البنكي صيانة الثاني تنفيذ دفع مخزون شروط للحصول التسجيل الجيل قبول